Naturerlebnistage mit Kindern/ar: Unterschied zwischen den Versionen

Aus wiki.fk-asyl.org
Wechseln zu: Navigation, Suche
K
K
Zeile 1: Zeile 1:
 
<languages/>
 
<languages/>
في عام 2016، و في مدينة رادولفتسيل، تمَّ إنجاز المشروع الرائع  "خارجاً ... إلى الطبيعة"، لِمُعَلِّمة الطَّبيعة Angela Klein "أنجيلا كلاين". حيث خرجت و لعدة مرّات مع أطفال عائلات اللاجئين إلى الطبيعة ...  
+
في عام 2016، و في مدينة رادولفتسيل، تمَّ إنجاز المشروع الرائع  "الخروج إلى الطبيعة"، لِمُعَلِّمة الطَّبيعة Angela Klein "أنجيلا كلاين". حيث خرجت و لعدة مرّات مع أطفال عائلات اللاجئين إلى الطبيعة ...  
  
 
و يٌلَخِّص هذا الكُتَيِّب المُصَوَّر   
 
و يٌلَخِّص هذا الكُتَيِّب المُصَوَّر   

Version vom 31. März 2019, 00:10 Uhr

Sprachen:
العربية • ‎Deutsch • ‎English • ‎فارسی • ‎ትግርኛ

في عام 2016، و في مدينة رادولفتسيل، تمَّ إنجاز المشروع الرائع "الخروج إلى الطبيعة"، لِمُعَلِّمة الطَّبيعة Angela Klein "أنجيلا كلاين". حيث خرجت و لعدة مرّات مع أطفال عائلات اللاجئين إلى الطبيعة ...

و يٌلَخِّص هذا الكُتَيِّب المُصَوَّر Raus in die Natur" Naturerlebnistage mit Kindern aus geflüchteten Familien" كل تجربتهم.

نَقْتَبِس من مُقَدِّمة الكُتَيِّب :

"تُبْلِي الطَّبيعةُ بلاءً حسناً، و لا سيما في المواقف الصَّعبة! إنها مكان هادئ و لكنه مُشَوِّق، و يدعوك للإستمتاع و الرَّاحة و الإسترخاء. و يمنح الأطفال فُرَصاً وافرة لِلحركة، لِلَّعب، لأن يكونوا مُبْدِعين، لأن يتبعوا نبضاتهم الخاصَّة و أن يكونوا ببساطة مُجرَّد أطفال. فهذا غالباً ما يُعاش لفترة قصيرة جداً و خاصة بالنسبة للأطفال من عائلات اللاجئين".

"هَرَباً من ضِيق المكان في المنازل، و بعيداً عن الهموم و التَّوتُّر، هناك في الطبيعة، تُقدِّم "أيام في الطبيعة" للأطفال المساحة الواسعة، حيث يمكنهم من خلال اللَّعِب و المَرَح و بكلِّ حواسِّهم، إستكشاف المناطق المحيطة بهم و التَّعَرُّف على الطبيعة المَحَلِّيّة و بالتالي "حُسْن التَّصَرُّف فيها". عندما يكون الأطفال مُحاطين بحيوية الطبيعة ، و على إتصال مع الحيوانات و الأشجار و الأزهار، سَيُدرِكون أنهم جزءٌ من كُلٍّ كبير. و سَيُصبحون على درايةٍ بمكان إقامتهم الجديد، وهذه خطوة قَيِّمة نحو الإندماج. و وِفقًا للمثَل القائِل "ما يعرفه الإنسان، يحميه" يمكن أن يتطور لدى الأطفال تقديرُهم و إحترامهم للطبيعة. بالإضافة إلى ذلك، فإن الإستكشاف الجماعي للطبيعة، وعمل الأشياء معًا، يُوفِّر للأطفال فُرصًا هائلة لِتَعَلُّم اللغة الألمانية بأسلوبٍ مرِح".

"على هذه الخلفية ، ترغب رابطة BUND-Ortsverband Radolfzell، أن تتيح خِبراتِها القَيِّمة في الطبيعة، لأطفال عائلات اللاجئين، و أن تقدم لهم عروضاً للتَّنَزُّه في الطبيعة. و بعد حوالي سنتين على تأسيس Radolfzeller BUND-Kindergruppe، أصبحت هذه الرَّابطة كبيرة بالفعل، بحيث يُمكنها إطلاقُ عرض جديد خاص بأطفال اللاجئين".

"في هذا الكُتيِّب ، نُمَرِّر تَجربتَنا في المشروع، ونقدم نصائح ملموسة لتشكيل مجموعات جديدة، كما نقدم كإقتراحات، مجموعة من الأنشطة المُناسبة التي يمكن لها أن تساعد و تُشَجِّع المجموعات و المؤسسات و المبادرات الأخرى، سواء الإجتماعية أو البيئية، على الخُروج مع أطفال عائلات اللاجئين إلى الطبيعة.

سنصل هدفَنا عندما يُدرك المزيد من أطفال اللاجئين أن الطبيعة مكان مُشَوِّق و يستحق الحماية، و عندما يُصبِحون أكثر حذراً و فضولاً تجاه الحيوانات و النباتات، و عندما يشعرون هناك بالفرح و يَستَمِدُّون القُوة".

"إننا نشكر DBU (مؤسسة البيئة الألمانية)، و DUH (الألمانية للمعونة البيئية)، و مؤسسة Boehringer التابعة لنادي Rotary Club Radolfzell Hegau، حيث دعموا مشروعَنا "الخُروج إلى الطبيعة - و أُمسِيات في الطبيعة لأطفال اللاجئين في رادولفتسيل" و جعلوه بموارِدِهم و دَعمِهِم السَّخِيّ ممكناً. و نشكر الكثير من المتطوِّعين و المُصَوِّرين الذين قدَّموا لنا الدعم في الطبيعة. كما نشكر الأطفال و عائلاتِهم، على الثقة الكبيرة التي مَنحونا إيَّاها!".